شعب بريس- متابعة
فتحت السلطات الموريتانية تحقيقا لمعرفة أسباب وملابسات وفاة الفنان المغربي محمد أيت ابراهيم، بأحد فنادق العاصمة نواكشوط..
وأفادت مصادر صحفية اليوم السبت، أن الفنان والفاعل الجمعوي محمد آيت ابراهيم، المعروف لدى ساكنة أكادير، توفي أمس الجمعة بأحد فنادق العاصمة الموريتانية نواكشوط، على إثر أزمة قلبية مفاجئة.
وينتظر أن يتم إرسال جثمان الراحل إلى مسقط رأسه بأكادير.
وكان الراحل، يضيف موقع لـ360 الذي أورد الخبر استنادا إلى مصادر خاصة، ضمن بعثة رسمية إلى نواكشوط منذ أيام، إلا أن الأقدار شاءت أن يلفظ أنفاسه الأخيرة هناك، تاركا وراءه مسارا حافلا بالإنجازات في مجال الثقافة والفن.
ويعد المرحوم من أبرز الأطر التقنية والفنية بجهة سوس ماسة، وتتلمذ على يده الكثير من التقنيين حيث كان يشتغل أستاذا وإطارا تابعا للمعهد الفرنسي بأكادير.