شعب بريس جريدة إلكترونية مغربية _ رشيد نيني لبنكيران : ''أهيا، أمان ياضنين أياد''
    شعب بريس مرحبا بكم         الجزائر كسولة في محاربة الفساد !             حوادث الشغل تتسبب سنويا في كارثة حقيقية بالمغرب             الاقتصاد الوطني يفقد 432 ألف منصب شغل سنة 2020             بسبب الأزمة الوبائية..المديونية الداخلية تتجاوز لأول مرة 604 ملايير درهم            

  

إعلانات

         
 


أضيف في 10 ماي 2014 الساعة 11:36

رشيد نيني لبنكيران : "أهيا، أمان ياضنين أياد"





 

رشيد نيني

بما أن السيد رئيس الحكومة لا يفهم السوسية فما عليه سوى أن يلجأ إلى خدمات ابن منطقة آيت إفران، السيد عبد الله باها، لكي يشرح له ما قالته «الجرانة» عندما لاحظت تغير حرارة الماء الذي اعتادت السباحة فيه

 

ويحكي أجدادنا الأمازيغ أن ضفدعة كانت تعيش في بركة مياه آسنة وباردة، إلى اليوم الذي جمعها أحد القرويين ليلا مع كومة من الجراد لكي يطبخها في طنجرة فوق النار. وبينما هي داخل القدر تغلي التفتت «الجرانة» نحو الجراد وقالت: – «أهيا، أمان ياضنين أياد»… والترجمة الحرفية لما قالته الضفدعة بالدارجة هو «وا ما خور هادا»، يعني أن الماء الساخن و«المبقبق» الذي وجدت نفسها وسطه يختلف كليا عن الماء البارد والراكد الذي تعودت العيش فيه.

 

وهذا بالضبط ما وقع لعبد الإله بنكيران، فقد وجد نفسه فجأة في «مرميطة» السلطة يغلي فوق نار تزند كل يوم أكثر. ومع هزيمته الأخيرة في موقعتي سيدي إفني ومولاي يعقوب فهم بنكيران أن الأمر أصبح يتعلق فعلا بماء آخر غير الماء المعتاد الذي ظل يسبح فيه قبل سنتين ونصف. ولعل أول ملاحظة يمكن التقاطها في خرجات رئيس الحكومة مؤخرا هو تغييره من لهجته واستعادته لعتاده اللفظي الذي تركه جانبا في الفترة الأخيرة، وما تشبيهه لنفسه بالكرة التي أصبح يركلها كل واحد من جهة سوى دليل على أن الكيل طفح بالرجل، إلى درجة أصبح ينعت خصومه بالصكعين وينعت المعارضة بأنها أصبحت مثيرة للغثيان بسبب «العيافة»، والصحافيين بالمشوشين وبياعين الماتشات، والمعطلين الراغبين في وظيفة بالمختلين عقليا.

 

ولم يتوقف حديث بنكيران عند حدود الشتائم، بل إنه تجاوز ذلك للوصول إلى الحديث عن الشهادة والاغتيال، وقد بدأ ذلك عندما أعاد إخراج قصة قديمة من الأدراج وهو في ضيافة وزارة العدل حول حادث إطلاق نار أمام المسجد الذي كان يعطي فيه دروسا في فرنسا، وما نتج عن ذلك من اغتيال أحد مرافقيه ومرور رصاصة طائشة بالقرب من وجه رئيس الحكومة.

 

وحكى بنكيران كيف أن السلطات الفرنسية عوضته في تذكرة القطار واعتبرت الحادث تصفية حسابات بين فاعلين متشاكسين في أوساط دينية بفرنسا، بمعنى أن كل ما في الأمر أن بنكيران كان في المكان واللحظة الخطأ، ولا أحد كان يستهدف حياته.

 

ولم يكن حديث بنكيران صدفة، بل جاء مباشرة بعد ظهور نتائج استطلاع رأي أظهر تراجع شعبية الرجل إلى النصف في ظرف سنة.

 

ولذلك نفهم أن بنكيران أصبح «يحسن باللي كاين»، ويتوسل بأي شيء يمكن أن يرفع من شعبيته، كأن يظهر نفسه بمظهر الضحية الذي أفلت من محاولة اغتيال بالرصاص في الخارج، أو كقائد حزب يتعرض مناضلوه للتصفية الجسدية في المواقع الجامعية، كما حدث عندما قال بشأن مقتل الطالب الحسناوي الذي كان ينتمي قيد حياته إلى منظمة التجديد الطلابي التابعة للحزب، «قتلتم منا واحدا فكم تريدون أن تقتلوا» خاتما خطابه الحماسي بإعلان استعدادهم للموت في سبيل الله والوطن.

 

لكي يرد عليه القيادي حامي الدين بشعار جديد أطلقه في وجه خصومه يقول لهم فيه «بيننا وبينكم الجنائز»، معتبرا قتل الطالب الحسناوي «رسالة قتل في الزمان» موجهة إلى الحزب الحاكم.

 

إنه إذن تصعيد خطابي خطير يدل على أن شيئا ما ليس على ما يرام يحدث داخل الساحة الحزبية يزعج الحزب الحاكم على أعلى مستوياته.

 

وما يحدث لخصه النائب البرلماني بنشماس في جملة واحدة عندما قال إن الحزبين الوحيدين المنظمين اللذين لا يعانيان من انشقاقات هما حزب العدالة والتنمية وحزب الأصالة والمعاصرة.

 

وهو ما رد عليه بنكيران بحكايته المعتادة حول الحزب الذي صنع بين ليلة وضحاها والذي سيخسر كل شيء إذا عاد إلى ممارساته السابقة.

 

في الواقع بنكيران منزعج كثيرا من عملية التطهير الواسعة التي يقوم بها حزب الأصالة والمعاصرة في صفوفه، كما هو منزعج من «التحالفات» التي نجح في عقدها خلال الانتخابات الجزئية الأخيرة.

 

وفي الوقت الذي كان فيه الحزب الحاكم منشغلا، عن وعي أو بدونه، في شد وتحريك خيوط الصراعات من وراء الستار داخل حزبي الاتحاد الاشتراكي والاستقلال، كان حزب الأصالة والمعاصرة يسابق الزمن من أجل استكمال أجهزته الموازية، فأنشأ ذراعه النسوية وشبيبته وهو بصدد إنشاء نقابته وسبق له أن أسس فصيله الطلابي.

 

يأتي هذا في ظروف صعبة تعيشها بقية الأحزاب، سواء منها المسماة وطنية كالاتحاد الاشتراكي والاستقلال والتقدم والاشتراكية، أو الإدارية كالحركة الشعبية والتجمع الوطني للأحرار، وما يجمع بين كل هذه الأحزاب أنها تعيش صراعا محموما على "الخلافة".

 

وفي وقت يستعد فيه حزب الأصالة والمعاصرة لموقعة 2017، التي سبق لقادته أن «بشروا» بأنها ستكون سنة وصولهم لرئاسة الحكومة، نرى كيف أن حزب العدالة والتنمية يفقد قلاعه وقاعدة انتخابية مهمة ممثلة في السلفيين الذين هاجروا مع الخليدي إلى حزب النهضة والفضيلة الذي يقود ملف المصالحة بين الدولة والسلفيين، وهو الملف الذي تم سحبه من تحت أقدام الرميد وخلفه حامي الدين على رأس "منتدى الكرامة".

 

ولذلك أخرج بنكيران وإخوانه العتاد الثقيل، فهو يتحدث عن الاغتيالات والاستعداد للموت والشهادة، والدكتور الريسوني يطالب علماء المغرب بالجرأة على قول الحق في موقع العدل والإحسان، ووزراء العدالة والتنمية تفرقوا خلال حفل فاتح ماي على المدن المغربية، وقال الداودي من فوق المنصة للعمال مرحبا بالمحاسبة لكن ليس الآن وإنما بعد مرور خمس سنوات، علما أن الدستور يعطي الحكومات سنة سماح واحدة وبعدها تستطيع المعارضة أن تسقط الحكومة من أصلها وليس فقط أن تحاسبها.

 

أما وزير التجهيز الرباح فقد ذهب لتدشين قنطرة في تنجداد، ولاستدرار الشعبية انخرط في رقصة أحيدوس مع فرقة محلية ما يكفي لتصويره وترك العامل وممثلي السلطة المحلية ينتظرون سعادته حتى يفرغ من الرقص. لكن الرباح اكتشف أنه لا يضبط الإيقاع، حيث ظهر يرفع رجليه كما لو أنه «باغي يكابري»، لكي ينسحب من «الجوق» ويكتفي بضريب الرش.

 

وأمام هذه المتغيرات لم يجد رئيس الحكومة من شعار يرفعه في الغرفة الثانية أمام حفنة من المستشارين سوى «أنا مكانخافش». مما يدل على أن هناك جهة ما تثير مخاوف رئيس الحكومة، وهي الجهة التي قال عنها إنه لولا الملك لما كان يعرف المصير الذي كان سيلقاه مع العفاريت عندما سيكون وجها لوجه معها.

 

ومما زاد في مخاوف رئيس الحكومة فشل مساعيه في تحقيق تقارب بين حزبه وبين تيار في الاتحاد الاشتراكي يعلن العصيان في وجه كاتبه الأول إدريس لشكر.

 

فالأخوة الناشئة بين حامي الدين وبرلماني اللائحة الاتحادي حسن طارق ليست أخوة في سبيل الله، بل في سبيل تشكيل تحالف يحقق حلم بنكيران المجهض والمتمثل في تسخين أكتافه بالاتحاد الاشتراكي لإخافة الدولة العميقة التي ترعبه عفاريتها.

 

وهو الحلم الذي رفض لشكر تحقيقه لبنكيران عندما عرض عليه دخول الحكومة في نسختها الأولى قبل سنتين ونصف.

 

كما أن مساعيه السرية لتفتيت حزب الاستقلال من الداخل أصبحت تواجهها بعض العراقيل، خصوصا بعد استعادة شباط لقواه بعد الحكم لصالحه في قضية شرعية انتخابه، وفوز المرشد السياحي السابق «بوسنة» بمقعد مولاي يعقوب.

 

ولم يبق أمام بنكيران لمحاربة حزب الاستقلال سوى النبش، عن طريق فريقه البرلماني، في ملفات التسيير السابق للاستقلاليين، هكذا وجد عمر حجيرة نفسه متابعا أمام جنايات فاس بسبب تقرير للمجلس الأعلى للحسابات، وربما سيجد غلاب نفسه متابعا أيضا بعدما سينتهي قضاة المجلس من تقليب حسابات جمعية المصالح الاجتماعية لوزارة التجهيز والمكتب الوطني للسكك الحديدية.

 

ولإنقاذ ما يمكن إنقاذه بادر رئيس الحكومة، بالموازاة مع تصعيده الكلامي، إلى إطلاق بعض المفرقعات الإعلامية، كإدخال الوالدين ضمن التغطية الصحية الإجبارية ورفع الحد الأدنى للأجور إلى ثلاثة آلاف درهم.

 

وعندما نقول إن ما أعلن عنه رئيس الحكومة ليس سوى مفرقعات فنحن نقصد ما نقول، لأن إدخال الوالدين في التغطية الصحية ليس إنجازا حكوميا بل استغلالا لمشروع ملكي، فهو لم يضف شيئا جديدا.

 

دأما الرفع من الحد الأدنى للأجور، وهو القرار الذي لم يعلن عنه بنكيران إلا بعدما وافق عليه موظفو صندوق النقد الدولي بالرباط، فلم يكلف الحكومة أي اجتهاد لأن ما ستوفره الخزينة من أموال بسبب خروج نسبة من الموظفين إلى التقاعد هذه السنة هو بالضبط ما ستصرفه على هذه الزيادة.

 

ولعل هذه المتغيرات المتسارعة في المشهد الحزبي هي التي تسببت لرئيس الحكومة في تعكير مزاجه إلى درجة وصفه لنفسه بالكرة التي يركلها كل واحد من جهة.

 

فرئيس الحكومة لم يعد يعرف أين سيعطي بالرأس، فهو منزعج من المعارضة التي أصبحت «تعيفه»، ومنزعج من الصحافة التي يتهمها بالتخلي عنه، وهو يضع رجلا في الأغلبية الحكومية ورجلا في المعارضة، ويقود الحكومة ويسير ضدها في فاتح ماي، ومرة يقول إنه رئيس حكومة بصلاحيات واسعة، ومرة يقول إنه «جا غير يعاون».

 

والخوف كل الخوف أن تنطبق على بنكيران الحكمة الشعبية التي تقول «جابو يعاونو فالحفير هرب ليه بالفاس»





تعليقات الزوّار
التعليقات الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها


1- BGHITI CHI 3AM KHآ OR

9ADI

BAN LIA BGHITI CHI 3AM KHآ OR .MAZAL MAHCHAMTICHE

في 10 ماي 2014 الساعة 28 : 18

أبلغ عن تعليق غير لائق


2- الشهادة لله

أسامة

بداية أنا لست لا من المعارضة ولا من أحزاب الأغلبية والذي يظهر لي هو أن هاذ بن كيران الله يكون ليه في العوان، الصراحة راه اجتاهد أباين بأنه خدام بنيتو، وبكل صراحة ما عمرو داز شي وزير بحالو.. وهادشي تايعارفوه كاع المغاربة لي ما متسيسين، الشعبية ديالو وخا كاع هاذ الضجيج الإعلامي لي عليها من حيت قربوا الانتخابات راه باقيا شادة في راسها.
ولكن هاذ سي نيني كان كيعجبني بزاف منين كان كجيب دوك المقالات اللي كيفضحو المفسيدين أما متل هاذ المقال اللي فقط كيشرح لينا فيه الحالة النفسية ديالت بن كيران أو صحابو .. هذا اشطح هنا أو لاخور غوت لهيه..... ما بقينا عارفنا واش هاذ نيني اتهو انتمى لحزب شباظ أولا لحزب لشكر؟؟ لأنه ولا كيغرد بحالهم. كنتمنى من السي نيني يرجع لذاك الخط التحريري لي كان غادي بيهآ ( إلى باقي في يديه شيحاجةآ ) أو يجبد لينا شي ملفات ديال المفسدين سواء كانوا في الحكومة أولا في غير الحكومة والله يعاون

في 11 ماي 2014 الساعة 51 : 20

أبلغ عن تعليق غير لائق


3- أتمنى أن يكون نيني شجاعل.

عادل

ماكين حتى مشكل لو افصح نيني عن انتمائه السياسي.
من مدة وهو في نقد لاذع لحزب المصباح وفي نفس الوقت يغازل الأصالة والمعاصرة.
سي نيني يكتب كأن بنكيران اذا خسر الانتخابات المقبلة
ستكون كارثة عليه وعلى حزبه وأن شيئا ما سيقع من كثرة التهويل.
سي بنكيران الأمور لديه بسيطة جدا وهي ان تكون الانتخابات نزيهة وشفافة واذا اختار الشعب المغربي
حزب آخر سيكون بنكيران سعيد جدا . لأن بنكيران
ديمقراطي انتخبه المؤتمر للأمانة العامة ولقيادة الحكومة.
أما انت يانيني أقول لك المغاربة أذكياء .كتابات النيني
ماقبل السجن ليست الكاتابات مابعد السجن .وقع تغيير كبير هناك سر ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الله وحده يعلم.
ملاحظة: رشيد النيني زاده الله بسطة في الجسم والجيب ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

في 14 ماي 2014 الساعة 24 : 17

أبلغ عن تعليق غير لائق


4- قمة الانحطاط

ملاحظ

قمة الانحطاط وصل اليه نيني يامن كنت تدعي فضح الفساد، أصبحت اليوم تتحامل على من يريد محاربة الفساد. فعلا لقد بعت الماطش اسي نيني." دبا سير تنيني

في 19 ماي 2014 الساعة 04 : 15

أبلغ عن تعليق غير لائق


5- نيني كذاب منافق

متتبع صامت

نيني كنا نصدقه فيما كان يكتب ولكن بعد خروجه من السجن إتضح أنه كان يكذب على قراء " المساء " واليوم فالذي أدخلوه للسجن خيروه بين محاربة بنكبران وحزب العدالة والتنمية أوالعودة الى السجن لأن ملفات كثيرة ضده لا زالت لم تحرك ففضل محاربة بنكيران وحزبه على الرجوع الى" عكاشة " وأنا متيقن أن مايكتبه نيني ضد بنكيران وحكومته حزبه أو ما ينشره في جريدته يكتبه على مضض وبزمنو لأن الكثير من المقالات التي ينشرها في جريدة " الأخبار " يتوصل بها نيني مكتوبة وما عليه إلا أن ينفذ وينشر لأن الحزب الوحيد الذي وقف بجانب نيني أثناء محاكمته هو حزب العدالة والتنمية بل إن الرميد كان في مقدمة المحامين الذين دافعوا عليه فلا يعقل أن ينقلب نيني على من سانده ودافع عنه كل هذا الإنقلاب ويصبح من ألد أعدائه مباشرة بعد خروجه من السجن وحتى قبل أن تضح معالم سياسة حومة بنكيران ولكن الله غالب اللهم ملقاه مع بنكيران وحزبه لأن بنكيران لا يمكن أن يدخله السجن ولا رجوعه الى السجن وقصصه مع الفئران والقطط وسراق الزيت الذين كتب عنهم حكايات عندما كان داخل السجن

في 05 يونيو 2014 الساعة 22 : 02

أبلغ عن تعليق غير لائق


6- آ !آ !آ !آ !آ !آ !

ahmed almadani

مابقينا نعرفوا والو ؟نينني يتملق لحزب كلنا يعلم نشاته , وينتقد بنكيران الذي اجتهد ولم يفلح,يمكن ان نفهم هجومه على بنكيران الذي اجهز على ججيوب المواطنين عندما اكتوت يده التي امتدت الى التماسيح وولكن ان يقول لنا بان الأصالة والمعاصرة فيها الضو؟؟لايمكن تصدقه الا انه تملق وراء رشوة مااااااااااااااا

في 22 يونيو 2014 الساعة 16 : 07

أبلغ عن تعليق غير لائق


7- الله يلعن لي ما يحشم

أحمد سليمان

كون غير بقيتي ساكت والله كنا نحترمك قبل وبعد السجن أما الآن سير تنيني توقيع أحد الموطنين المغاربة شاد فكلمتو ألا لعنة الله على السياسة و السياسيين

في 21 يوليوز 2014 الساعة 52 : 20

أبلغ عن تعليق غير لائق


شروط التعليق في الموقع

اضغط هنـا للكتابة بالعربية 

( لوحة مفاتيح اللغة العربية شعب بريس )

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أضف تعليقك على هذا الموضوع
* كاتب التعليق
* عنوان التعليق
  * الدولة
* التعليق



اقرأ أيضا

وزير الأوقاف الجزائري يكشف عن الملّة الحقيقة لنظام العسكر!

رسالة الى حنان عشراوي

نجيب كومينة: حالة شبيهة بالجنون تملكت أصحاب القرار بالجزائر

طلحة جبريل يكتب: المغرب التزم بضبط النفس لفترة طويلة

أبواق الداخل والخارج لصحافة الاسترزاق

السكتة الدماغية..قناص يُطلق النار بعد الإنذار

حقوق الإنسان كقيمة بورصوية مربحة

القاسم الانتخابي للمسجلين.. آلية لربط المسؤولية بالمحاسبة ومحاربة الريع والطائفة

بموازاة مع استئناف جلسات الحوار الليبي في بوزنيقة.. الدبلوماسية العسكرية الجزائرية تباشر تحركاتها البهلوانية

استاذة: تأخير الدراسة لن يكون أكثر وجعا من ألم فراق أمّ أو إبن أو قريب





 
  

إعلانات

                
  الرئيسية اتصل بنا  اعلن معنا   تنويه   انضمو لنا بالفايس بوك  شركة وصلة